رواية احببت ارملة بقلم حورية مصطفى
انت في الصفحة 17 من 17 صفحات
هقفل الباب تانى السرير .. و يلا بيتك بيتك منك ليها عايزة ايه منك ليه كفاية يا جماعة أنا لسه سنجل برده
عند ورد كانت بتغير هدومها
صقر دخل فجأة
ورد بخضة دخلت الدولاب تستخبى
صقر انتى لسه بعد كل ده بتتكسفى منى يا ورد
من الدولاب دار الروايات و يجلس بيها على رجله على الكنبه
صقر عايز اعرف بقى ايه المفاجأة اللى قولتى عليها
صقر بعدم تصديق و ارتسمت على وجه تعبير الفرحة المخلوطة بالصدمة انت حامل بجد
ورد هزت راسها بالتأكيد
صقر أكثر و هو لا يصدق أنه انعم الله عليه بقطعة صغيرة منه و منها فعائلتهم بدأت فى التكوين
صقر أنا بعشقك يا ورد عايزك تاخدى بالك من نفسك و اكمل
ورد و انا كمان بحبك انت بتعمل ايه
صقر بجراءة سيبنى اطمن على ابنى بنفسى
ورد ضحكت بدلع
صقر اوعاااااا ليلتنا شكلها مش فايت
تمت
علياء خليل