الأربعاء 27 نوفمبر 2024

وعد

انت في الصفحة 40 من 48 صفحات

موقع أيام نيوز

 
 
 يزيد : هتقولي حاجه ولا لا علشان عايز انام ميرال  بدموع: انت انسان بارد وغلس و مستفز يزيد بتلاعب: وقمر وحلو وبتحبيني صح.
 ميرال : للاسف ايوه 
 يزيد : للاسف اي هو انتى تطولي
 ميرال : انا غلطانه اني كلمتك ومش بحبك وهتجوز آدم زي مقال عمرى يزيد پغضب وصوت عاليى: ميراااااال اخرسي  ميرال  بتوتر: ا

… انا كنت بهزر 
 يزيد : وانا معنديش هزار في الموضوع دا فاهمه انتى بتاعتي وملكي ومتجبيش سيرت راجل على لسانك حتى لو اخوي انا غيرتي عميه وبذات عليكي
 ميرال : 
خلاص سكت اهو يزيد اتنهد: انتى كنتى هتهربي معاي بجد يا  ميرال 
 ميرال : لا بس كنت بهددهم يعنى
… كملت بخجل… بس انا مستحيل اتجوز غيرك يزيد ابتسم: ايوه كدا هي دي  ميرال  الي ربيتها ما بتعملش الغلط 
 ميرال : انت قاعد فين دلوقتي طيب 
 يزيد : شقه بتاعتي كنت مشتريها زمان
 ميرال :
وكنت بتجيب فيها بنات 
 يزيد : اقفلي يا  ميرال  دلوقتي عندي مكالمه تاني في اوضت تقى
تقى: في اي يا خالد مالك انت كويسخالد بتعب: انا ضړبت يزيد وزعطه من البيتتقى شهقت: 
يا مصېبتي حصل اي 
 خالد: جه اتقدم ل ميرال  وانا خفت عليها دي بنتى قبل ما تكون بت جبل…
 ميرال  صعبان عليها بس لكن لو اتعملت معاه و مع نوباته مش هتقدر تكمل انا خاېف عليها والله وبحاول اخلي  ميرال  تكون السبب في صلح حال يزيد تقى اتنهد: خالد طيب ليه 
منجربش نجوزهاله يمكن هي الي تصلح حاله 
 خالد: انتى شايفه كدا
تقى: انزل اسال  ميرال  لو هي هتوافق تستحمله 
جوزهاله ويمكن تبقا هي سبب صلح حاله
 خالد: انا بس عايز اعرف ليه الكره والحقد الي شايله من قبالك دا انتي بتحبيه اكتر من آدم 
تقى: ربنا يهديه وصلح حاله
 خالد: قومي البسي 
حاجه خلينا ننزل ل ميرال  نتكلم معاها.في شقت يزيد الباب خبط وقام فتح وكان آدم 
 يزيد : عايز أي آدم دخل: جيت اقعد معاك اسليك 
 يزيد : طاب ادخل اعملنا حاجه نكلها 
آدم : والله حد قلك الخدامه
الي جبهالك ابوك 
 يزيد : انزل هتنلنا اكل طيب انا جعان ومكسل انزل 
آدم : انت عيل رخم بجد اي الي عملته مع ابوك دا 
 يزيد : و مسألتش ابوك عمل اي 
آدم : يا يزيد انت الي دماغك مش معانا انا
ولا مره شفتك قاعد معانا لما بنتجمع وكرهك لامي دي بتحبك اكتر مني والله 
 يزيد : في حاجات انت مش فهمه يا آدم وخليك 
بعيد أحسن 
آدم : طاب فهمني يا يزيد انا حاسس ان فيه حاجه غلط 
 يزيد : اتعشيت 

 

آدم اتنهد: لا 
 يزيد : 
امال كنت فين 
آدم : يعنى اناوك وصلت لحد بيت عمى زياد ورجعت تاني 
 يزيد : رجعت ليه كنت رايح علشان رحاب صح. 
آدم : 
ايوه كنت رايح اكلم عمى زياد بس لما اتصلوا بيا وقلولي على المشكله رجعت علطول 
 يزيد : هقوم
اعملك حاجه تكلها

في اوضت  ميرال

 
 ياسين: طاب انتى رايك نقول عمى خالد وهو يتصرف معاها
 ميرال : 
انا ميهمنيش عمى خالد كل الي يهمنى اصلح علاقت يزيد بامه وابوه 
 ياسين: طاب ودي نعملها ازي 
 ميرال : انت 
وصلت معاها لحد فين 
 ياسين: مش عارف بس متغيره كدا وبطلت تحكيلي ولا تطلب منى حاجه 
 ميرال : 
لتكون عرفت حاجه 
 ياسين: مش عارف واللهدخلت عليهم وعد وعد: خدوا يا حبايبي العصير دا
 ميرال : تسلمي يا ماما
 
وعد: هاا بتخططوا ليه انتوا لاتنين 
 ياسين: مفيش يا امي بنتكلم عاديوعد: والله انا بستغربك يا ياسين يعنى لو حد تاني سمع اخته بتقول ههرب مع حد وسيب البيت كان حپسها ومخلهاش تطلع ياسين بحنيه:
علشان  ميرال  متعملش كدا هي بتهددكم بسدخل عليهم تقى و خالد 
 خالد: ممكن تسبونا لوحدنا شويه وعد و ياسين طلعواوخالد قعد جنبها وتكلم بحنيه
 خالد: كلمتيه ميرال  بتوتر
: مين 
 خالد:  يزيد يا  ميرال  يزيد 
 ميرال : ايوه
 خالد: وهو فين دلوقتي 
 ميرال : في شقته خالد

:  ميرال  انتى متاكده انت تقدرى تكملي مع يزيد انت عارفه طبعه ونظامه
 ميرال : ايوه عارفه كل حاجه وعايزه برضوا
تقى: احنا عايزينك تسعدينا يا  ميرال  نفسي ابني يرجع لحضن ي
 ميرال : ودي اول حاجه هعملها إن شاءلله يزيد هيرجع زي زمان بس محتاجكم جنبهخالد اتنهد
: طاب اتصلي بيهعند يزيد 
 يزيد : آدم تلفونك بيرن آدم من المطبخ: دقيقه وجاي يزيد مسك التلفون بضيق علشان يوطيه بس شاف رقم  ميرال  آدم طلع: مين الي بيرن 
 يزيد : 
دا رقم  ميرال  صح آدم بتوتر: لا مش رقمها يمكن شبه 
 يزيد : انا متاكد انه رقمها و يزيد فونه رن ورد 
 يزيد : ايوه يا  ميرال  انتى يزيد سمع صوت خالد الي باين عليه التعب: مش هترجع 
 يزيد :
انا مرتاح هنا
 خالد: تعاله هعملك الي انت عايزه وهجوزهالك 
 يزيد : انا كدا كدا هتجوزها 
آدم : همشي انا يا يزيد دلوقتي عندي مشوار مهم
 خالد: طاب تعاله و متتعبش قلبي يزيد 
قفل مع خالد وبص قدامه بشرودفي بيت خالد ميرال  كانت طالعه عند امها حست بدوخه وانها هتقع ام جبل طلعت من ورا الباب فجاء وبتسمت بشړ: على مهلك يا حبيبتي هتقع
… …. عند عم سلمي 
 

39  40  41 

انت في الصفحة 40 من 48 صفحات