وعد
خالد: انتوا اتحننتوا ولا اي خبط لزق كدا مش اكلم الناس لاول نعمل خطوبه يزيد ضحك: لا انت عارف ولادك جمدين ومش بتوع خطوبه جواز علطولخالد و يزيد كانوا وصلوا تحت ل آدم الي قاعد
آدم : يلا يا حج
خالد: اتكلم يا يزيد يزيد
: قوم جهز نفسك هنروح نطلبه من زياد دلوقتي. آدم حضنه: حبيبي يا اخوى
… وانا هكلم ياسين يظبط الدنيا هنا علشان هنكتب كتابنا كمان
آدم : بجد هجيبها هنا بعد كتب الكتاب
يزيد :
لا متبقاش طماع كويس انى هخليهم يكتبوخلاص مش مشكله في اوضت ميرال قاعد ومبتسمه دخل ياسين پغضب ميرال بخضه: في اي
ياسين: برن على ساره مش بترد
سااااره فين انطقي.تلفون ياسين رن ساب ام جبل ورد : ايوه يا حبيبتي انت كويسه حصلك حاجهعلى التلفون ساره: انا كويسه يا حبيبي مفيش حاجه
ياسين: انتى مش ستى
… انتى مس انسانه اساسا انتى الشيطان بيستعيز منكام
جبل: وماله… وماله يا جبل… انا لحد دلوقتي و معملتش حاجه ياسين بسخريه: كمان…
جبل بغل: ازي ازي.. رجعوا كدا المفروض كانت الدنيا تبوظ اكترفي بيت زياد زياد بحرج من سكوتهم :
منورينخالد بخرج: احم احنا جاين وطلبين القرب منك في رحاب لابني آدم
آدم : روح اساله
يا عمى وهي موافقه إن شاءلله
زياد : والله يا ابني هفكر ورد عليك
آدم : ترد اي يا يا زياد انا هكتب النهارده مع يزيد
زياد :
تكتب اي يا ابني استهدي بالله كدا
يزيد : بقولك اي نديها يا عمى زياد ونشوف رايها هي زياد اتهد: ماشي… رحاب .. رحاب رحاب طلعت
رحاب : نعم يا بابا
زياد : تعالى يا
حبيبتي اقعدي
يزيد : رحاب انتى موافقه على آدم رحاب هزت راسه: موافقه
يزيد : بس كدا وبد ما تبقا خطوبه نخليها كتب كتاب علشان ياخد راحته وانت مش عبيط عنه يا زياد دا انت الي مبربي آدم
زياد : شايف اي يا وليد
وليد: مفيش مانع وبلمره
اكتب على سلمى انا كمان
زياد : ااه دا انت بتظيط في الظيطه كمان
وليد: يلا بقا يا يا حج عايزين نفرح زياد اتنهد:
خلاص ماشي
يزيد : كتب الكتاب في بيتنا بعد العصر ياسين جهز كل حاجه تقريباً
زياد : ماشي وحنا شويه هنجهز وجاينفي بيت خالدام جبل واقفه على البوتجاز بتعمل لنفسها قهوه
سمعت صوت يزيد بيهمس وراها: جاهزه ام جبل لفت بخضه ملكيتش حدطلعت جرى على برا لقيت خالد دخل وهو بيضحك ويهزر مع عيالهام
جبل: ازي.. انا لسه سامعه صوته في المطبخ يزيد ابتسم: اخبارك اي يا ستى مسفتكيش من الصبح ام
جبل:
هااا بخير
يزيد : طاب يلا روحي جهزي نفسك النهارده كتب كتابي انا و آدم و وليد جات تقى عليهم بفرحه: بجد كتب كتابكم يزيد باس ايدها تحت صدمت
تقى: ايوه يا امى كتب
كتابنا النهاردهتقى بدموع زغرطت بفرحه وهي مش مصدقه نفسها
خالد: يلا بقا روحوا البسوا علشان المأذون زمانه جاي
يزيد :
ماشي يا حجفي اوضت ام
جبل: ما هو يا ام انا اټجنتت اي ضميرى الى صعبان عليه طفولت و شباب يزيد الي دمرتهم بايدي… ط.. طاب ازي داخل من الباب وانا سمعته في المطبخ…
ام جبل جهزت هدومه ودخلت الحمام اول ما دخلت دخل وليد حط حاجه في هدومه الي هتلبسه وطلع في بيت زياد
ريهام : سلمى بتقول مش عجبها الفستان بتاعك وهتلبس الي هي مشترياه
وليد: على چثتي تلبس الفستان الزفت دا
ريهام : ليه يا حبيبي ما هو حلو
وليد:
حلو اي يا ماما ضيق اوي… قليلها مفيش لبس غير الي بعتوا وليد دا هتروح بعبايه بسمله طلعت من لاوضه: انت من اولها بتزعق وتتحكم كدا
وليد: طاب بزمتك يا خالتى
بسمله مش ضيق
بسمله: الصراحه هو ضيق سلمى طلعت من لاوضه: يوووه بقا انا بعتاكي علشان تقنعيه.
بسمله: ما هو معاه حق الصراحه الفستان ضيق
ريهام : اتهانقوا برحاكم
هدخل اشوف بنتى
وليد: لا خناق اي انا يدوب الحق اجيب عمها علشان يبقا وكيله بسمله بحزن: برضو نصر تجيبه
وليد: طاب مين يبقا وكيلها يعنى يا خالتى
بسمله: خاله موجود دا وليد
وليد:
بس انا عايز عمه الي يشهد